تجربة 4

تجربة 3

تجربة 1

Donnerstag, 21. März 2013

علماء مسلمون : الزهراوي - الطبيب الجراح

 علماء مسلمون : الزهراوي - الطبيب الجراح 


قالو عنه:
(الزهراوى أول من توصل إلى طريقة ناجحة لوقف النزف من الشرايين لكن مما يدعو للأسف أنك لو سألت طالب طب عن مبتدع أول طريقة ناجحة لكبح النزف عن الشرايين لرد عليك فى الحال : إنه الجراح الفرنسى أمبرواز بارية)
 المستشرقة الألمانية الدكتورة "زيجريد هونكة"

(كانت كتب أبى القاسم المصدر العالمي الذى استقى منه جميع من ظهر من الجراحين بعد القرن الرابع عشر...)
عالم الفسيولوجيا "هالر"

(الزهراوى أكبر جراحى الإسلام)
 مؤرخ العلم "جورج سارتون "

(وشرح جراح كبير - هو أبو القاسم الزهراوى - علم الجراحة وابتكر طرقا جديدة فى الجراحة امتد نجاحها فيما وراء حدود أسبانيا الإسلامية بكثير وكان الناس من جميع أنحاءالعالم المسيحى يذهبون لإجراء العمليات الجراحية فى قرطبة)
المستشرق "جاك ريسلر فى كتابه "الحضارة العربية "

( ومن يطالع كتابه - كتاب التصريف- لايتمالك نفسه عن الاعتقاد بأنه قد شرَّح الجثث هو نفسه لأن وصفه الدقيق لإجراء العمليات المختلفة لا يمكن أن يكون نتيجة للعمليات فقط)
الدكتور أمين خير الله فى كتابه "الطب العربى "

 الفيلم الوثائقي من الجزيرة الوثائقية

هو أبو القاسم خلف بن عباس الزهراوي  عالِم وطبيب أندلسي مسلم.
 ولد الزهراوي في الزهراء بالأندلس عام 936م. عرف عند الغرب بـ "Alzahravius" وحرفت كنيته إلى Abulcasis.
ويعتبر أشهر جراح مسلم في العصور الوسطى.

وقبل أن يطوِّر العالم الحديث الحقل الطبي كان كتاب الزهراوي الطبي  "التصريف لمن عجز عن التأليف" إلى جانب كتاب ابن سينا، يُعتبر مرجعاً في أوروبا على مدى خمسة قرون، وهي فترة طويلة في تاريخ الطب.

جهوده في الجراحة:
يعتبر الزهراوي أبو الجراحة. أعظم إسهام له في الحضارة الإنسانية كان كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف، والذي تألف من 30 مقالة (كل مقالة تبحث في فرع من فروع الطب) وخصص المقالة الثلاثين لفن الجراحة (أو صناعة اليد كما كان يطلق عليها في ذلك العصر)، يحتوي الكتاب على صور للمئات من الآلات الجراحية أغلبها من ابتكار الزهراوي نفسه. وكانت كل أداة جراحية اخترعها مرفقة بإيضاحات مكتوبة عن طريقة استعمالها. كان يملك حوالي مائتي أداة: منها الدقيق ومنها الكبير كالمنشار وغيره، ما مكنه من إجراء عمليات جراحية في العين وغيرها من أعضاء الجسم، كان يُخرج الأجنَّة الميتة من الأرحام بواسطة المنشار. وكان هناك أداة تدعى "أداة الكي" للقضاء على الأنسجة التالفة بواسطة الكي، ونظراً لعدم وجود كهرباء في ذلك الوقت كان يستخدم السخَّان، فيعمد إلى تحمية قطعة معدنية ويضعها على المنطقة المصابة فتؤدي إلى تجمُّد الأنسجة وتوقف النزف، كما كان بالإمكان أيضًا إيقاف نزف الشعيرات الدموية الصغيرة.



صور مما احتواه كتبه (اضغط على الصورة للتكبير)

جهوده في أمراض النساء والتوليد:
ما كتبه الزهراوي في التوليد والجراحة النسائية يعتبر كنزاً ثميناً في علم الطب، حيث يصف وضعيتي (TRENDELEMBURE – WALCHER)الهامتين من الناحية الطبية، إضافة إلى وصف طرق التوليد، وطرق تدبير الولادات العسيرة، وكيفية إخراج المشيمة الملتصقة والحمل خارج الرحم وطرق علاج الإجهاض وابتكر آلة خاصة لاستخراج الجنين الميت، وسبق د. فالشر بنحو 900 سنة في وصف ومعالجة الولادة الحوضية، وهو أول من استعمل آلات خاصة لتوسيع عنق الرحم، وأول من ابتكر آلة خاصة للفحص النسائي لا تزال إلى يومنا هذا.

فى جراحات المسالك البولية
الزهراوى أول من وصف طريقة تفتيت حصيات مجرى البول ، و ابتكر طريقة استخراج حصى المثانة عبر المهبل عند النساء

فى إصابات الفكين والأسنان
نجح الزهراوى في علاج تشوهات الفكين وفى تقويم الأسنان باستخدام آلات جراحية ابتكرها خصيصا
الزهراوى أول من استخدم جسور الأسنان الذهبية والفضية وأدوات ضغط الأسنان

علاج السرطان
وذكر الزهراوي علاج السرطان في كتابه "التصريف" قائلا: متى كان السرطان في موضع يمكن استئصاله كله كالسرطان الذي يكون في الثدي أو في الفخد ونحوهما من الأعضاء المتمكنة لإخراجه بجملته، إذا كان مبتدءاً صغيراً فافعل. أما متى تقدم فلا ينبغى أن تقربه فاني ما أستطعت أن أبرئ منه أحداً. ولا رأيت قبلى غيري وصل إلى ذلك.

وبالرغم من أن الحديث عن الزهراوي دائما ما ينصرف لإسهاماته في الجراحة، فقد كان طبيباً متميزاً في المجالات الطبية الأخرى كما يتضح من تغطيته لها في كتابه. فشرح الزهراوي طريقة معالجة التواء الأطراف، وهي نظرية تقليدية لا تزال تطبق حتى أيامنا هذه. وكان الزهراوى أول من قدم وصفا واضحا للعلاقة بين استعداد بعض الأجسام للنزيف وبين الوراثة وهى أول إشارة لحالة "الهيموفيليا" كما استطاع تشخيص حالات الشلل الناجمة عن قطع الأعصاب وأطلق عليها مصطلح "الاسترخاء" وأجرى عملية إستئصال الغدة الدرقية Thyroid, والتي لم يجرؤ أي جراح في أوروبا على إجرائها إلا في القرن التاسع عشر

مؤلفات الزهراوى
كتاب "التصريف لمن عجز عن التأليف" موسوعة طبية كاملة صنفها الزهراوى لتشمل كل فروع الطب والكتب مكون من 30 مقالة كل مقالة تحتوى على عدة فصول وتتناول المقالات الموضوعات التالية المقالة (1) : تتناول أمور طبية عامة كالاسطقصات والأمزجة ومعلومات في التشريح وكتابة الأدوية المقالة (2) تتناول تقسيم الأمراض وأعراضها وطرق علاجها المقالة (19) تتناول الطب والزينة المقالة (23) تتنازل الضمادات الخاصة بإصابات جميع اجزاء الجسم المقالة (26) تتناول أطعمة المرضى والأصحاء وقد رتبها الزهراوى وفقا للأمراض ذاتها المقالة (30) عن الجراحة وتجبير العظام وكل ما يعمل باليد من كى وشق وربط وخلع والمقالى ثلاثون هو أول عمل شامل يكتب في علم الجراحة وقد زودها الزهراوى برسوم توضيحية ضافية لآلات الجراحة وتشمل هذه المقالة أبوابا خاصة بالتشريح وبأمراض النساء والولادة وتعليم القابلات وكيفية إخراج الجنين الميت وبجراحة العينين وجراحة الأذنين وجراحة الزور والحنجرة وجراحة الأسنان وعلاج الكسور والخلع


مشاهدة الفيلم الوثائقي مباشرة دون تحميل:



تحميل الفيلم الوثائقي :
علماء مسلمون - الزهراوي
200 ميجا

ميديافاير:
Al Zahrawi

ميجاابلود رابط واحد غير مقسم:
http://www.megaupload.com/?d=6DOSDX0K
رابط واحد غير مقسم على الرابيدشير والزيدشير والهوتفايل والديبوزيتفايل:
http://www.multiupload.com/L590D688JQ

 
الباسوورد: علماء مسلمون

Keine Kommentare

جميع الحقوق محفوظة لــ siteprof 2015 ©